في لقاء حصري أقيم مع المشتركة المغربية سلمى رسيد عبر قناة ال mbc تحدثت فيه عن ذكريات طفولتها إذ اعترفت هي أنها تهوى الغناء وتعشق الأزياء منذ الصغر الأمر الذي جعلها تسرق أقمشة وألبسة أهل المنزل من اجل تصميم الملابس والأزياء الخاصة بدميتها.

على الصعيد الأخر صرحت لمحبيها أنها من برج الجوزاء وهي فتاة متقلبة المزاج  أوقات تكون سعيدة وأوقات تفضل الجلوس مفردها.

من الجانب الاخر من الذكريات بكت سلمى رشيد فور تذكرها بأسوء ذكرى لها وهي وفاة أعز صديقاتها في حادث سير سببه إنقاذ سلمى من السيارة المسرعة التي ودت أن تضربها،مكثت صديقتها في المستشفى أيام معدودة وانتهى الأمر بها بوفاتها.

هذه الذكرى تحبس سلمى رشيد في سجن الحزن والشعور بالذنب أنها كانت سبباً في موتها إلا أن قدرها قد انتهى بهذه الطريقة.

أنهت سلمى رشيد حديثها بأنها تعتذر لأهل صديقتها وتتمنى لو انها كانت موجودة لتشاركها تحقيق حلمها.